Vie Pr TAHAR

Détails

  

نبذة عن حياة طاهر احمد 

هو طاهر احمد بن محمد المعروف عند سكان معسكر ببطاهر. ولد في سنة 1905 بمعسكر. لما تخرج من مدرسة تلمسان، و مدرسة المعلمين في الجزائر العاصمة، التحق بمدينة مستغانم حيث صار أستاذا في اللغة العربية، و عضوا في اللجنة المحلية للمؤتمر الإسلامي الجزائر سنة 1936، و اللجنة الجهوية لعمالة وهران سنة 1937. و عند انخراطه في المؤتمر الإسلامي تنقل عبر عدة مدن حيث قدم عرضا لميثاق المؤتمر، كما تحادث مع مصالي الحاج حول المسائل المطلبية. و في نهاية الحرب العالمية الثانية عين أستاذا في ثانوية جمال الذين الأفغاني بمعسكر، الأمر الذي جعله ينضم إلى اللجنة المحلية لحركة أحباب البيان و الحرية سنة 1944. لكن يبدو أن حياته السياسية انتقلت إلى مرحلة جديدة بعد الحرب، حيث صار رئيسا للإتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري – فرع معسكر – خلال الفترة 19461956، و عضوا في لجنته الفيدرالية. أما في المجال الثقافي، و العلمي فقد تمكن طاهر احمد من إعداد مذكرة سنة 1933 حول بلقيطون شاعر سهل غريس، كما فاز سنة 1942 بالجائزة الأدبية التي نظمتها جامعة الجزائر بمبادرة من الأستاذ لوبيز Lopez . و في العقد الأول من استقلال الجزائر عمل مديرا لثانوية جمال الذين الأفغاني بمعسكر، و تحصل على شهادة الدكتوراه في الأدب من جامعة باريس كما صار عميدا لكلية الآداب بجامعة وهران

 المصدر: الدكتور جاكر لحسن: أطروحة الدكتوراة جامعة وهران سنة 2009، الحركة الوطنية في معسكر 1930 - 1954 ص، 243.

   

PUBLICATION DU Pr KHELIL .2

Curieux endroit qu'a choisi le Pr KHELIL pour situer le déroulement de son histoire. Ce choix en réalité n'est pas fortuit: ce phénomène de la file d'attente révèle l'un des malaises chroniques que ressent le citoyen algérien. Pour les deux acteurs de ce roman ce lieu constitue l'observatoire idéal pour scruter, observer et sentir physiquement le resenti de ce malaise social. Le dialogue des deux amis, l'un agronome l'autre journaliste, passe en revue tous les problèmes qui empoisonnent la vie quotidienne de l'algérien. Dans l'épilogue l'auteur propose des solutions basées sur des études scientifiques qui doivent accompagner une réforme en profondeur de notre système socioéconomique et donc politique. Comme d'habitude chaque publication du Pr KHELIL constitue une nouvelle contribution positive  au débat national.A.B

Couverture chos files dattente